صِلَةُ التَّرْبِيَّةِ بِالْعُلُوْمِ الْأُخْرَى
يَبْحَثُ عِلْمُ التَّرْبِيَّةِ فِي الْإِنْسَانِ
وَعَلَاَقَتِهِ بِبَيْئَتِهِ الْخَارِجِيَّةِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ
وَالطَّبِيْعِيَّةِ . كَمَا تَعْتَبِرُ التَّرْبِيَّةُ حَلَقَةً وَصَلَ بَيْنَ
كَثِيْرٍ مِنَ الْعُلُوْمِ , لِأَنَّهُ عَنْ طَرِيْقِهَا يَتِمُّ تَكْيُفُ الْفَرْدِ
مَعَ الْجَمَاعَةِ. فَهِيَ عِلْمٌ مِنَ الْعُلُوْمِ التَّطْبِيْقِيَّةِ
كَاْلهَنْدَسَةِ وَالطِّبِّ . وَلَكِنْ صِلَتُهَا بِبَاقِيِّ الْعُلُوْمِ
الْأُخْرَى الْإِجْتِمَاعِيَّةِ وَالْإِنْسَانِيَّةِ وَالطَّبِيْعِيَّةِ
كَبِيْرَةٍ , لِأَنَّهَا تَبْحَثُ فِي الْإنْسَانِ مِنْ حَيْثٍ هُوَ مَخْلُوْقٌ
يَعِيْشُ فِي مُجْتَمَعٍ , وَيَتَفَاعَلُ مَعَ جَمَاعَةٍ , وَيَتَأَهَّلُ لِعَمَلٍ
, وَيُمَارِسُ مِهْنَةً , وَيَتَكَيَّفُ مَعَ الْمُجْتَمَعِ الَّذِيْ يَعِيْشُ
فِيْهِ . وَلِهَذَا تَتَّصِلُ التَّرْبِيَّةُ
بِكَافَّةٍ فُرُوْعَ الْمَعْرِفَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ .
التَّرْبِيَّةُ وَالْفَلْسَفَةُ :
تَرْتَبِطُ التَّرْبِيَّةُ بِالْفَلْسَفَةِ إِرْتِبَاطًا
كَبِيْرًا , فَالْفِكْرُ التَّرْبَوِيُّ هُوَ فَلْسَفَةٌ قَبْلَ أَنْ يَكُوْنَ
أَيُّ شَيْئٍ أَخَرٍ , وَمَا دَامَتْ اَلْفَلْسَفَةُ تَلَقَّيَ الْوُضُوْءُ عَلَى
الْحِكْمَةِ , وَمَحَبَّةِ الْحِكْمَةِ , وَفَهْمِ الْإِنْسَانِ , وَطَبِيْعَتِهِ
, وَمَوْقِفِهِ , مِنَ الْعَالِمِ الْمَادِيِّ وَالْحَيَاةِ , فَهُوَ
بِالتَّالِيِّ مَا تَبْحَثُ عَنْهُ التَّرْبِيَةُ , كَمَا أَنَّ التَّرْبِيَّةَ
تَعْتَمِدُ عَلَى فَلْسَفَةٍ نَظَرِيَّةٍ عَامَّةٍ , فَمُعَظَّمُ الْمُشْكِلَاتِ
التَّرْبَوِيَّةِ تَحْتَاجُ فِي حَلِّهَا لِنَظْرَةٍ فَلْسَفِيَّةٍ , وَلَا
يَسْتَطِيْعُ أَيُّ تَرْبَوِيٍّ أَنْ يَتَحَدَّثَ فِي التَّرَبِيَّةِ دُوْنَ
الْإِعْتِمَادِ قَاعِدَةٍ فَلْسَفِيَّةٍ , كَمَا لَا يُمْكِنُ التَّحَدُّثُ فِي
أَيِّ مَوْضِيْعِ تَرْبَوِيٍّ إِلَّا بِالرُّجُوْعِ إِلَى أُصُوْلِهِ
الْفَلْسَفيَّةَ , وَالْأَفْكَارُ الَّتِيْ قَامَ عَلَيْهَا , وَفَلْسَفَةُ
الْأُمَّةِ الَّتِيْ تَبْغِيْهَا .
إِنَّ التَّرْبِيَّةَ وَالْفَلْسَفَةَ لَا يَنْشِقَانِ عَنْ
بَعْضِهِمَا الْبَعْضَ وَتَتَمَاثَلُ أَدْوَارُهُمَا , حَتَّى يُمْكِنُ الْقَوْلَ
بِأَنَّهُمَا صِنْوَانٌ أَوْ أَنَّهُمَا مَظْهَرَانِ لِشَيْئٍ وَاحِدٍ .
وَالْفلْسَفَةُ وَالتَّرْبِيَّةُ عِلْمَانٍ مُتَّصِلَانٍ ,
فَالْسَفَةُ تَبْحَثُ مَسْأَلَةَ الْوُجُوْدِ , وَمَسْأَلَةَ الْقَيِّمِ ,
وَمَسْأَلَةَ الْمَعْرِفَةِ ,
وَالْمَسَائِلَ الثَّلَاثِ مُتَّصِلَةٌ بِالْإِنْسَانِ الَّذِيْ
تَتَوَجَّهُ إِلَيْهِ التَّرْبِيَّةَ .
كَمَا أَنَّ التَّرْبِيَّةَ تَعْتَمِدُ عَلَى نَتَائِجِ
الْفَلْسَفَةِ فِي تَحْدِيْدِهَا لِلْقَيِّمِ , وَفِي تَحْدِيدهَا لِحَقِيْقَةِ
الْوُجُوْدِ , وَفِي تَحْدِيْدهَا لِقِيْمَةِ الْمَعْرِفةِ , وَمَا فَلْسَفَةَ
التَّرْبِيِّ , إِلَّا تَطْبِيْقٍ لِنَتَائجِ الْفِكْرِ الْفَلْسَفِيِّ فِي
مَجَالِ التَّرْبِيَّةِ .
وَمَاالْفَكْرَ التَّرْبَوِيِّ إِلَّا وَجْهَ أَخَرٍ مِنَ
الْفَلْسَفَةِ , إِذَا أَنَّهُ يَقُوْمُ بِتَحْدِيْدِ الْغَايَاتِ وَالْأَهْدَافِ
اَلَّتِيْ يَجِبُ الْوُصُوْلُ إِلَيْهَا , وَهَذَا بِدَوْرِهِ يَأْخُذُنَا إِلَ
الْفَلْسَفَةِ وَطُرُقِهَا وَمُحْتَوَاهَا , لِأَنَّ الْفِكْرَ التَّرْبَوِيِّ لَا
يَخْتَلِفُ عَنِ الْفِكْرِ الْفَلْسَفِيِّ .
وَخُلَاصَةُ الْقَوْلِ , إِنَّ التَّرْبِيَّةَ تُرَتْبِطُ
أَسَاسًا بِالْفِكْرِ الْفَلْسَفِيِّ , عَنْ طَرِيْقِ التَّفْكِيْرِ فِي
الْإِنْسَانِ وَبَيْئَتِهِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ وَالطَّبِيْعِيَّةِ .
فَنَحْنُ فِي التَّرْبِيَّةِ نَبْحَسُ الْإِنْسَانَ وَعَمَلَهُ
, وَهَذَا فِي حَدِّ ذَاتِهِ يَدْخُلُ فِي نَطَاقِ الْفَلْسَفَةِ , وَالْمَذْهَبُ
التَّرْبَوِيُّ لَا يَفْتَرَضُ فَقَطْ مِثْلٌ هَذِهِ الْفَلْسَفَةُ بَلْ
يَكْمِلُهَا .
وَنَحْنُ إِذَا دَرْسَنَا مَذَاهِبَ الْكِبَارِ الْفَلَاسِفَةِ
, وَجَدْنَا لِكُلِّ مِنْهُمْ نَظَرِيَّةً تَرْبَوِيَّةً مُنَسَّجْمَةً مَعَ
فَلْسَفَتِهِ الْعَامَّةِ , مِثَالُ ذَالِكَ , أَنَّ السَّفْسَطَائِيِّيْنَ
اَليُّوُنَانِيِّيْنَ , كَانُوْا يَعْلَمُوْنَ تَلَامِيْذُهُمْ اَلْخَطَابَةَ
وَالْجَدْلَ , لِتَدْرِيْبِهِمْ عَلَى الْإِنْدِمَاجِ فِي الْمُجْتَمَعِ
وَالتَّأْثِيْرِ فِيْهِ , أَيٌّ لِيَكْسِبُوْهُمْ سُلْطَانًا عَلَى أَقْرَانِهِمْ.
وَمِثَالُ ذَالِكَ أَيْضًا , أَنَّ سَقَرَاطَ كَانَ أَوَّلُ مُعَلِّمٍ إِسْتَعْمَلَ
طَرِيْقَةَ الْحِوَارِ فِي نَشْرِ فَلْسَفَتِهِ , حَتَّ لَقَدْ قَالَ : إِنَّ
مِهْنَتَهُ شَبِيْهَةٌ بِمِهْنَةِ وَالِدَتِهِ , فَهِيَ تُوْلَدُ النِّسَاءُ
وَتُشْهِدُ مَخَاضُ الْأَوْلَادِ , وَهُوَ يُوْلَدُ النُّفُوْسُ وَيُشْهِدُ
مَخَاضُ الْأَفْكَارِ . وَمَا يُقَالُ عَلَى سَقَرَاطَ يُقَالُ أَيْضًا عَلَى (
أَفْلَاطُوْنَ ) وَ ( أَرَسَطُوْ ) . فَأَفْلَاطُوْنَ كَانَ إِمَامُ
الْفَلَاسَفَةِ وَالْمُرَبِّيْنَ فِي زَمَانِهِ , وَأَرَسَطُوْ رَبَطَ
التَّرْبِيَّةَ بِالسَّيَاسَةِ وَالْفَلَسَفَةِ , فَزَعَمَ أَنَّهُ يَنْبَغِيْ لِلتّضرْبِيَّةِ
أَنْ تَكُوْنَ مُتَفَقَّةٌ مَعَ السِّيَاسَةِ , حَتَّى تَضَمَّنَ إسْتِقْرَارُ
الدَّسَاتِيْرِ وَاسْتِمْرَارِهَا . وَ إِذَا كَانَ ( هَرَبَرْتَ سَبْنَسِرَ )
قَدْ دَعَا إِلَى الْأَخَذِ بِالجَزَاءِ الطَّبِيْعِيِّ فِي تَرْبِيَّةِ
الْأَخْلَاقِ , وَأَخَذَ عَلَى الْأَبَاءِ وَالْمُرَبِّيْنَ إِهْمَالُهُمْ هَذَا
دَعًا إِلَى الْأَخَذِ بِالجَزَاءِ الطَّبِيْعِيِّ فِي تَرْبِيَّةِ الْأَخْلَاقِ ,
وَأَخَذَ عَلَى الْأَبَاءِ وَالْمُرَبِّيْنَ إِهْمَالُهُمْ هَذَا الْجَزَاءُ فِي
تَأْدِيْبِ أَوْلَادِهِمْ , فَمَرَّدَ ذَالِكَ إِلَى إِعْتِقَادِهِ أَنَّ
الطَّبِيْعَةَ كَفِيْلَةً بِمُعَاقَبَةِ الطِّفْلِ عَلَ مُخَالَفَتِهِ لِسَنَنِهَا
, فَإِذَا خَالَفَهَا أَصَابَ أَلَمًا , وَإِذَا سَايَرَهَا وَجَارَاهَا أَصَابَ
لَذَّةٌ . وَهَذَا كُلُّهُ تَابِعٌ لِرَأْيِهِ فِي الْخَيْرِ , لِأَنَّ الْخَيْرَ
عِنْدَهُ هُوَ السَّعَادَةُ , وَالسَّعَادَةُ هِيَ اللَّذَّةُ . وَإِذَاكَانَ
أَصْحَابُ الْفَلْسَفَةِ الْعَمَلِيَّةِ ( اَلْبَرَاجَمَاتِيَّةِ ) يَقْدُمُوْنَ
النَّشَاطَ الْعَمَلِيِّ عَلَى النَّشَاطَ الْفَكْرِيِّ , فَمَرَّدَ ذَلِكَ إِلَى
إعْتِقَادِهِمْ أَنَّ مَعْيَارَ الْحَقِيْقَةِ هُوَ نَجَاحُهَا الْوَاقِعِيُّ
وَتَاْثِيْرُهَا الْعَمَلِيُّ , وَيُمْكِنُ أَنْ تَعُدَّ طَرِيْقَةُ الْمَشْرُوْعِ
, اَلَّتِيْ أَخَذَ بِهَا بَعْضُ عُلَمَاءِ التَّرْبِيَّةِ , نَتِيْجَةٌ لِهَذِهِ
الْفَلْسَفَةِ الْعَمَلِيَّةِ , لِأَنَّ الْأَطْفَالَ فِي نَظْرِهَا ,
يَكْتَسِبُوْنَ وَهُمْ يُحَاوِلُوْنَ حَلَّ الْمُشْكِلَاتِ , اَلَّتِيْ تُثَارُ
أَمَامَهُمْ , كَثِيْرًا مِنَ الْمَبَادِئِ وَالْمَعْلُوْمَاتِ وَالْمَهَارَاتِ ,
اَلَّتِيْ يَحْتَاجُوْنَ إِلَيْهَا فِي حَيَاتِهِمْ . وَإِذَا أَمْعَنَا النَّظْرَ
فِي الْفَلْسَفَةِ الْجَمَاعِيَّةِ وَالْفَلْسَفَةِ الدَّيْمِقْرَاطِيَّةِ , لَمْ
نَعْجِبْ لِإِخْتِلَافِ أَهْدَافِ التَّرْبِيَّةِ بِاخْتِلَافِ هَاتَيْنِ
الْفَلْسَفَتَيْنِ , وَإِذَا كَانَتْ بَعْضُ الْفَلْسَفَاتِ الدِّيْنِيَّةِ ,
تَهْتَمُّ بِالتَّرْبِيَّةِ الْخَلْقِيَّةِ وَالدِّيْنِيَّةِ أَكْثَرُ مِنْ
إِهْتِمَامِهَا بِالْعُلُوْمِ الْمَادِيَّةِ , فَمَرَّدَ ذَالِكَ إِلَى أَنَّ
غَايَةَ التَّرْبِيَّةِ عِنْدَهَا , إِعْدَادُ الْإِنْسَانِ لِسَعَادَةِ
الْأَخِرَةِ لَا لِسَعَادَةِ الدُّنْيَا .
Hubungan
Pendidikan dengan Ilmu-ilmu Lain
Mencari pedagogi pada manusia dan hubungannya dengan Asing sosial dan alam
lingkungannya. Pendidikan juga merupakan penghubung antara banyak ilmu, karena itu adalah cara beradaptasi untuk
individu dengan kelompok. Mereka
sadar ilmu
terapan seperti teknik dan
obat-obatan. Tetapi mereka berhubungan dengan sisa ilmu-ilmu lainnya,
besar alam sosial
dan manusia, karena mereka
melihat dari segi makhluk manusia untuk hidup dalam
masyarakat, dan berinteraksi
dengan kelompok dan memenuhi
syarat untuk pekerjaan, dan
berlatih, dan beradaptasi dengan masyarakat
di mana ia tinggal. Hal ini terkait dengan pendidikan semua cabang pengetahuan manusia.
Pendidikan dan
Filsafat :
Pendidikan terkait dengan filosofi sangat terkait,
Pembangunan Pendidikan adalah filosofi sebelum hal lain, dan selama filosofi
menerima wudhu kearifan, dan cinta kebijaksanaan, dan pemahaman tentang manusia
dan alam, dan posisinya, dari dunia fisik dan kehidupan, demikian apa yang Anda
cari untuk pendidikan, dan pendidikan berdasarkan filosofi teori umum, sebagian
besar masalah pendidikan perlu dipecahkan untuk melihat filosofis, juga tidak
dapat pendidikan apapun untuk berbicara dalam pendidikan tanpa bergantung dasar
filosofis, dan tidak dapat berbicara dalam topik untuk pendidikan hanya dengan
mengacu pada asal-usul filsafat, dan ide-ide yang membuat mereka, dan filsafat
bangsa Tbgaha.
Filsafat pendidikan, tidak Anhqan dari satu sama lain dan peran yang sama, sehingga
mereka dapat mengatakan bahwa mereka adalah kembar atau dua
aspek dari satu hal.
Dan filsafat dan pendidikan yang terhubung Elman, filsuf mencari
pertanyaan dari keberadaan,
dan pertanyaan dari
nilai-nilai, dan masalah
pengetahuan, dan isu-isu yang berkaitan dengan tiga manusia yang pergi ke pendidikan.
Pendidikan berdasarkan hasil diidentifikasi dalam filsafat nilai, dan bahkan bertekad
untuk eksis, dan menentukan nilai pengetahuan, dan filsafat Pendidikan, namun penerapan hasil
pemikiran filosofis dalam bidang pendidikan.
Pendidikan dan Maalvkr hanya wajah
lain dari filsafat, jika menentukan tujuan
dan sasaran yang harus dapat
diakses, dan ini pada gilirannya membawa
kita L. filsafat, metode dan konten, karena
pemikiran pendidikan tidak berbeda dari pemikiran
filosofis.
Intinya adalah, pendidikan yang terutama terkait dengan pemikiran filosofis, dengan berpikir pada manusia, lingkungan sosial dan alam.
Kami berada dalam pendidikan dan manusia Nbhs karyanya,
dan ini sendiri termasuk
dalam ruang lingkup filsafat, pendidikan
dan doktrin tidak hanya seharusnya seperti filosofi
ini tapi dilengkapi.
Kami jika kita mempelajari doktrin filsuf dewasa,
dan menemukan masing-masing teori pendidikan yang konsisten dengan filosofi
umum, misalnya, adalah, bahwa sofis Yunani, mereka tahu retorika murid mereka
dan kontroversi, untuk melatih mereka untuk berintegrasi ke dalam masyarakat
dan mempengaruhinya, otoritas Aksbohem atas rekan-rekan mereka. Misalnya,
potongan juga, bahwa Socrates adalah guru pertama menggunakan metode dialog
dalam menyebarkan filsafatnya, erosi telah mengatakan bahwa karirnya mirip
dengan profesi ibunya, mereka lahir dari perempuan yang mengalami pergolakan
anak laki-laki, yang menghasilkan jiwa dan menyaksikan pergolakan ide. Apa yang
dikatakan pada Socrates juga dikatakan (Plato) dan (Aristoteles). Voflaton
adalah imam para filsuf dan pendidik waktunya, dan Aristoteles menghubungkan
kebijakan pendidikan dan filsafat, termasuk klaim bahwa ia harus Tdharbah
konsisten dengan kebijakan, sehingga dapat menjamin stabilitas dan kontinuitas
konstitusi. Dan jika (Herbert Spencer) telah menyerukan pengenalan retribusi
alami dalam pendidikan etika, dan mengambil orang tua dan pendidik lalai ini
menyerukan pengenalan retribusi alami dalam pendidikan etika, dan mengambil
orang tua dan pendidik mengabaikan hukuman ini untuk mendisiplinkan anak-anak
mereka, Fmrd potongan keyakinannya bahwa alam mampu untuk menghukum anak pada
pelanggaran nya hukum-hukumnya, jika Khalvha memukul rasa sakit, dan jika Cyrha
dan Jaraha memukul sensasi. Semua ini terus untuk kebaikan menurut pendapatnya,
karena ia memiliki baik adalah kebahagiaan, kebahagiaan adalah kesenangan. Dan
pemilik filsafat praktis Amakan (pragmatis) memberikan aktivitas praktis tentang
kegiatan intelektual, Fmrd pada keyakinan bahwa standar kebenaran adalah
keberhasilan pengaruh realistis dan praktis, dan dapat mempersiapkan jalan
proyek, yang mengambil beberapa sarjana pendidikan, sebagai hasil dari filsafat
proses ini, karena anak-anak dalam pertimbangannya, mendapatkan ketika mereka
mencoba untuk memecahkan masalah, yang dibesarkan di depan mereka, banyak dari
prinsip-prinsip dan informasi dan keterampilan yang mereka butuhkan dalam hidup
mereka. Jika kita melihat filosofi kolektif demokrasi dan filsafat, kami tidak
mengagumi untuk tujuan pendidikan yang berbeda sesuai dengan dua filosofi ini,
dan jika beberapa filosofi agama, berkaitan dengan pendidikan moral dan agama
yang lebih menarik dalam ilmu fisika, Fmrd potongan menjadi sangat Pendidikan
kemudian, persiapan manusia untuk HE akhirat tidak ada minimum bahagia.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar